tag:blogger.com,1999:blog-1872544537299686964.post3360760329543834478..comments2024-02-26T01:44:14.850+01:00Comments on vu de mauritanie: La raison de Hassan NaçrAllahMohamed Fall Oumeirhttp://www.blogger.com/profile/16902154148964250173noreply@blogger.comBlogger1125tag:blogger.com,1999:blog-1872544537299686964.post-14632561479751221092013-05-30T13:36:36.167+01:002013-05-30T13:36:36.167+01:00Bonjour;
Comme suite à ton texte que je partage e...Bonjour; <br />Comme suite à ton texte que je partage entièrement l'analyse; je te copies un excellent commentaire sur un article publié hier dans Alquds El Arabi par Med Krechane qui voit le discours de Nasralla d'un autre angle pas trés objectif. Mais le commentaire est piquant pour Krichane, je vous laisse lire:<br />بد القادر/هلسينكي <br />تحية إلى القدس العربي ،والتحية إلى المحترم محمد كريشان،،انا من المعجبين باسئلتك الذكية التي كنت تحشر بها الأستاذ هيكل في زوايا احاديثك المشوقة ،كما اني شخصيا كنت ـ ولازلت ـ معجبا بمواقفك الرائعة من الثورة في تونس حيث كانت في اوجها،،حينها قرأت تقارير ك ، عن انتصار ثوار ابدجان في ساحل العاج ،،،فالاخ محمد كريشان عودنا على انه مع الثورة في كل مكان ،وليس مع الثورة في تونس لأن ذلك سيوجه له تهمة المحلية ،التي لاتناسب صحفي عالمي على شاكلته ،، فقد استعاره التاريخ الغابر من / البرافدا / ـ من حيث الألمعية وليس من حيث التوجه الفكري ـ إلى الجزيرة في الدوحة في قاعدتها العتيدة ،، لتجديد الثورة الاممية التي تقودها محمية أمريكا العسكرية في الخليج العربي ،هذا الخليج الذي نسى ثواره القدامى في اليمن في ستينيات القرن الماضي ،لأن ثوار الخليج العربي اليوم مثالا خارج زمان الثورات ،وخارج مكان الثورة التي مكانها الفقراء والمظلومين ،ونظرا لكون الخليج العربي مثالا غير مسبوق بعائداته الريعية ،وتوزيعها توزيعا عادلا ،فلا فقر ولاظلم اليوم لمن له الملك ،او هو موضوع التمليك الوراثي ،او قل التتويج الامريكي لمن اصطفى ، فتارة يعزل هذا الاب بابنه او الاخ بأخيه ، او يقتل العم بابن اخيه ،، اذا تكشفت مواهبه ـ صاحب السمو ـ في فهم الدموقراطية الامريكية ، بعلم الفراسة العربي ،وليس بالمعرفة ودلالاتها في الكلام بأي لغة ضرورة ، حسبه من سمات القيادة الكاريزمية ،ان يمتطي فرسا عربيا في مسابقة او مهرجان للتهريج، او يكون مهووسا بأنفه الكبير،كي يناطح به اصحاب الانوف الافطسية الاخرى ، او صاحب مبادرة شجاعة يعطي فيها من لايملك لمن لايستحق في فلسطين المحتلة ،،<br />في علم وصفه / حجة الاسلام الامام الغزالي/ بكونه الميزان الذي يقياس به صحيح التفكير من غيره ،هناك قضايا كلية ،الايجابية تقابلها السلبية ،وجزئيتان تناقض احداهما الاخرى ،بينما القضايا الكلية ،هي في حالة تضاد دائما وابدا ،،فإذا كان الاستاذ محمد كريشان مر على هذا المبحث المبهم ـ كما يظهر ـ لمن تعود على مؤانسة اصحاب المواهب في علم الفراسة العربي ،،فهل فاته أن/ سيد المقاومة / دافع عن قضية كلية ،وكان دفاعه عنها ذكيا ـ وليس غبيا على حد قول محمد كريشان الذي يؤكد الحكم الكلي بحكم جزئي ـ وهذه شهادة الاخ محمد كريشان ،،ونقيض حكمه ، وبالتالي نقيضه سلبيا بالمعنى المنطقي ،وغبيا بالمنطق الاستنباطي ، الذي استخدمه محمد كريشان مشكورا ،،فكيف تسنى للدفاع ـ وهو جزئية سلبية ـ عن الكلية وهي في حالة تضاد للكلية الايجابية ،الا يكون غباء ، و من منطوق الاغبياء ؟ وهذا مالم يتكشف لفريق الدفاع ،مصدر التغابي ،و فاعله ، ارضاء لمفعوله ـ المضمرـ الذي لم يذكر ظاهرا ،لأنه ثالث مرفوع ، على رافعة منطق التغابي ، الذي سنده احجية استغبته اكثر من اللازم اخلاقيا ،وان كان ذلك يبدو خيارا وحيدا في الاطراء بل الاستثمار في دوحة تكثفت ظلالها ، فحجبت عن الصحفي الالمعي ،فهم ما ابدعته انامله في عالم الدعاية ، والاستغباء ل ـ سموه ـ ،وللتذكير فان احد الباحثين الانجليز ـ بعد ان قضى في الخليج العربي الثائر اليوم ،اكثر من خمسة عشر عاما ـ اصدر حكمه التالي ،<br />*أن من لم يستطع تحصيل المال في الخليج ،فلن يستطيعه في اي مكان *<br /><br />Moctar SalemAnonymousnoreply@blogger.com